تبدي العديد من الممثلات الإيرانيات شوقا في الظهور مع أولادهن حيث تم تسجيل موافق عديدة لحضورهن في المجاميع الفنية برفقة أولادهن، ما اثار اهتمام المصورين لالتقاط صور فريدة بهذه المناسبة.
كما أن الكثير من الممثلين والممثلات يعكف وبشكل متكرر على نشر صور وأخبار لأولادهم عندما يكونون صغارا.. وعلى سبيل المثال يمكن ذكر اسم شاهرخ استخري أو مهناز أفشار أو سبيده خداوردي أو غيرهم.
ولكن مع تقدم الزمان ونمو الأطفال واستقلالهم تقل هذه الوتيرة لدى هؤلاء.. لكن هناك بالتحديد عدة أمهات ممثلات تبدين دوما رغبة في اصطحاب أولادهن معهن حيث تم تسجيل لقطات رائعة من هذا الحضور العائلي.
من هؤلاء فاطمة غودرزي التي سجلت لها صور كثيرة برفقة ابنها بويا كنجي، والذي تزوج هو مؤخرا بممثلة إيرانية باسم دريا مرادي دشت.
وكلما تظهر صورة جديدة إلى العلن لشقايق فراهاني وابنها يصعب التصديق أن لها ولد بهذا العمر. فراهاني منفصلة عن زوجها وتعيش مع ابنها سوية. وقالت في إحدى لقاءاتها: رغم الانفصال ولكن علاقتي مع ابني كانت بشكل أحاول أن أكون أحسن صديق له.
ومن الممثلات المخضرمات التي ظهرت كثيرا إلى جانب ابنها هي كتايون رياحي. ابنها بوريا رحيميان مصنف موسيقى ويدرس الموسيقى في الجامعات. وحضر الأم والإبن في مناسبات ثقافية عديدة جنبا إلى جنب الآخر.
وتكفي نظرة واحدة على صفحة إنستاغرام المخرجة والممثلة الإيرانية فلورا سام لكي نرى مدى تعلقها بابنها الذي يعيش خارج البلاد، لكن لم يقلل بعد المسافة هذا من حب الأم لابنها وحنينها إليه لتنشر صورا منه بين الحين والآخر.
ف.ا/د.ت